تاريخ الدراما السورية هو تاريخ قريب نسبياً، ولما كانت مرحلة تحققها وانتشارها عاصرت ما يسمى الحركة التصحيحية، فلم تكن إلا خروجاً عن التاريخ العام لسوريا.
قالت الممثلة السورية ناهد الحلبي إنها لا تمانع من تأدية مشاهد التقبيل في المسلسلات والأفلام، إذا كان لها وظيفتها ودورها، لكن عمرها حالياً لا يسمح لها بذلك.
لا تُقام "الحفلات" أو "المهرجانات الشعبيّة" في مكان يوحي بالعظمة مثل "دار الأوبرا" في دمشق التي شهدت يوم: (15 الشهر الجاري) حفلاً فنّيّاً يحييه: "أمير الغناء العربي" هاني شاكر
وقعت بالمصادفة على شريط مصور لما سموه "مؤتمراً صحفياً" يؤديه مَن قيل لي بأنه مغن سوري غير مشهور. وقد حسبته سيُعلّق على حادث سيارة مؤسف أدى إلى وفاة فنانٍ لبناني أكثر شهرة منه شغل وسائل التواصل منذ وقوعه، ولكنه لم يفعل..
عند اجتياح الاحتلال النازي الألماني لمدينة براغ في الحرب العالمية الثانية كان أول شيء فعلته قوات هتلر هو إغلاق مدارس الفن وعلى رأسها مدرسة الهندسة المعمارية في المدينة. لم يكترث كثيراً للمدرسة الحربية إلاّ فيما بعد
قال الفنان السوري أسعد فضة، من غادر من الفنانين سوريا وأخذ موقفاً اكتشف حجم الخطأ الذي وقع فيه، مؤكداً أن وجوده في الإمارات بسبب مهمة متعلقة بالفن السوري.