كاتب سوري
مقاربة مجنونة.. مقبرة اسمها ملعب العباسيين
من المؤكد أن الإنسان تشغله فكرة الموت بعدما تذبل شعلة التوقد والتمرد على كل مظاهر الحياة التي كان يعتقد أنه يستطيع أن يتجاوزها بالحلم مرة وبالجهد...
الكتابة حالة استشفاء مضنية
لم تكن المحاولات الأولى لصناعة نص أياً كان سوى مغامرة تستحق الفعل، وبعد حين لن يشفع لك التبرؤ مما اقترفت يدك
لا مكدوس في مطابخهم.. وعمار ساعاتي لا يحب العواطف
بكل بساطة لا يملك المتابع لأخبار الصحافة المحلية إلا أن يهرع إلى أعلى برج دمشق في منطقة المرجة ويرمي نفسه من الطابق الأخير
السوريون الروس
في العام 2015 وكنت وقتئذ في دمشق ولم أخرج منها كأواخر الصحفيين المؤمنين بالتغيير بالرغم من كل الخراب الذي أحاط بالعاصمة وريفها
حرب تشرين.. ثمن باهظ لنصف انتصار
لم يدفع شعب في العالم ثمن حرب تحرير كما أرادها البعث أن تكون مثلما دفع السوريون، ولم تكن في نهاية المطاف سوى نصف هزيمة ونصف انتصار كما يصفها أكثر...
روسيا أيضاً.. ثلاثية المؤامرة والنصر والتجانس
بعد ثمانية أشهر من الحرب الروسية على أوكرانيا استنفدت موسكو أحجياتها التي ساقتها لخوض حرب كبرى بعد أن كانت مجرد عملية خاصة
اليمين يصعد.. وهجرة سورية بعكس التيار
الأخبار القادمة من السويد لا تبشر بالخير لأولئك الذين طالما اعتبروا هذه البلاد النائية الموحشة أفضل ملاذات اللجوء السوري
نجوم مرحلة إعادة التدوير
ليست أكثر من زوابع صيفية صغيرة تلك التي تثيرها تصريحات ومواقف بعض النجوم العرب من الأوساط الفنية والإعلامية
لأن صورته أعلى من راية الوطن
كان على السوري أن يفتح عينيه طفلاً على علم البعث منذ بداية السبعينيات، وأن يطوق عنقه بالـ (فولار الكوري) وبالـ (جوزة) البلاستيكية التي تحمل شعار...