مرةً أخرى تستنفرُ الدفاعات الجوية في القاعدة العسكريةِ الروسيةِ الأهمِّ في سوريا لمواجهة هدفٍ مجهولٍ جديدٍ يستهدفُ ما يمثِّلُ السيادةَ الروسيةَ في سوريا والمنطقة.
بكر صدقي يكتب: إن الجميع قد ابتهجوا بالضربة الصاروخية الأمريكية - الفرنسية - البريطانية على بعض مواقع النظام الكيماوي، باستثناء فلاديمير بوتين وبعض التيارات الهامشية يساراً ويميناً متطرفين عبر العالم.
اعتبر السفير الروسي في واشنطن أناتولي أنطونوف أن الضربات التي وجهتها الولايات المتحدة وفرنسا وبريطانيا للنظام السوري، "إهانة للرئيس الروسي"، فهل حجمت هذه الضربة دور روسيا في سوريا؟.