لم ينشغل السوريون في بداية الموسم السياحي بالأسعار الباهظة لخدمات المنشآت السياحية، ولم تعد النزهة أو إجازة أيام الآحاد والجمعة إلى المصايف السياحية واردة في مخططات كثير من الأسر السورية، التي ألغت الاصطياف والسياحة من قاموسها السنوي.
دقت "شعبة المطاعم" في غرفة سياحة دمشق "ناقوس الخطر" بإعلانها أن معظم المنشآت السياحية مهددة بالإغلاق خلال شهر رمضان وذلك تحت تأثير الارتفاع الكبير لأسعار الغاز الصناعي والمحروقات، إضافة إلى الارتفاع الذي طرأ على سعر تنكة الزيت وعدد من المواد الغذائية