كشف موقع "هاشتاغ سوريا" المقرب من النظام السوري، أن بشار الأسد اتخذ عددا من الإجراءات لإعادة هيكلة "الأجهزة الأمنية" و"حزب البعث"، بهدف ما سماها "قيادة البلاد

شهدت الأيام القليلة الماضية تصاعداً في العمليات العسكرية المستهدفة لقوات النظام السوري وميليشياته في محافظة درعا جنوبي سوريا، وذلك بالتزامن مع تحركات لقادة وميليشيات إيرانية في المنطقة.

عادت عمليات الاغتيال إلى النشاط في محافظة درعا، بعد أن خفت وتيرتها خلال الأسابيع الماضية بالتزامن مع الزلزال المدمر الذي ضرب شمالي سوريا وجنوبي تركيا.

بدأت عصابات تابعة لقوات النظام السوري والأجهزة الأمنية، بسرقة (تعفيش) المباني في المناطق التي ضربها الزلزال المدمر في كل من حلب واللاذقية، وذلك بعد انسحاب فرق إزالة الأنقاض وانتشال الجثث.

اندلعت احتجاجات في مدينة تلبيسة بريف حمص الشمالي، مساء أمس الأربعاء، اعتراضاً على اعتقال أجهزة النظام الأمنية لشخصين من وجهاء المنطقة.