قال مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية "أوتشا" إن الاحتياجات الإنسانية في سوريا تستمر في الارتفاع، مشيراً إلى "فجوات حرجة في التمويل" و"كلفة عالية للتقاعس عن العمل".

دعت منظمات إنسانية سورية المانحين في مؤتمر بروكسل الثامن إلى عدم تهميش القضايا الإنسانية الملحة في شمال شرقي سوريا، مشيرة إلى أن النسخ السابقة من المؤتمر شهدت

قالت منظمة "الإغاثة الإسلامية" الإنسانية البريطانية إن سكان شمال غربي سوريا "يكافحون من أجل البقاء، في ظل معدلات بطالة قياسية، وتزايد نقص الغذاء وسوء التغذية".

قالت الأمم المتحدة إن "13 عاماً من الأزمة في سوريا خلفت خسائر لا يمكن تصورها على الشعب السوري"، مؤكدة أن المساعدات الإنسانية "ليست وحدها الحل".

حذّر فريق العمل الإنساني الخاص بسوريا من أن "الانتهاكات المنهجية في سوريا مستمرة بلا هوادة"، مشيرة إلى أنه "لا نهاية تلوح في الأفق لمعاناة المدنيين".