طالب البيان الختامي لاجتماع المبعوثين الخاصين إلى سوريا في جنيف باستئناف اجتماعات اللجنة الدستورية السورية، مؤكداً على ضرورة استمرار الضغط من أجل مساءلة منتهكي حقوق الإنسان في سوريا.
قال مبعوث الأمين العام للأمم المتحدة الخاص إلى سوريا، غير بيدرسن، إن سوريا "هي أحد السياقات التي تضم أكبر عدد من المحتجزين والمختطفين والمفقودين في العالم".