تتواصل عمليات الاغتيال في محافظة درعا والتي تطول في غالبيتها، معظم الذين أجروا تسويات مع نظام الأسد، بعد سيطرة قواته - بدعم روسي وإيراني - على كامل المحافظة، شهر تموز 2018..
شهدت مدن وبلدات الحراك والكرك والجيزة في ريف درعا كتابة عبارات جدارية تدعو إلى مقاطعة الانتخابات الرئاسية التي يعتزم النظام إجراءَها في مناطق سيطرته في 26 من أيار القادم.
المُحبِط، لهو في غاية الأهمية، بل ربما يكون العمل على إعادة الثقة بالإرادة الوطنية، والنظر إلى الوجه الناصع للثورة، واستحضار المُنجز السوري في رفض الاستبداد والعبودية على الرغم من جميع التضحيات الهائلة على مدى عشر سنوات،