نشرت "مراسلون بلا حدود"، الجزء الأول من تقريرها السنوي حول حصيلة الانتهاكات المرتكبة ضد الصحفيين في دول العالم خلال العام الجاري.

أطلق صحافيات وصحافيون سوريون في الداخل السوري، العدد الأول من صحيفة "شامنا" الأسبوعية المنوّعة، لتغدو أول صحيفة ورقية تصدر في الشمال السوري المحرر تغطّي مختلف أخباره السياسية والاجتماعية والثقافية.

بعد فراره من ممارسات النظام الوحشية ولجوئه إلى فرنسا، توقع المصور الصحفي السوري أمير الحلبي أنه أصبح في أمان، إلا أن تعرضه للضرب على يد الشرطة الفرنسية أعاد بذاكرته إلى ما كان يتعرض له في بلاده قبل تركها.

تصدّرت سوريا والصومال والعراق وجنوب السودان، المؤشر العالمي السنوي للإفلات من العقاب بخصوص الجرائم المرتكبة بحق الصحفيين.

قال رئيس اتحاد الصحفيين السوريين، التابع لنظام الأسد، موسى عبد النور: إن "جميع اللقاءات التي جمعت المكتب التنفيذي للاتحاد مع رؤساء الحكومات السابقين بقيت دون نتائج".