بعد هيمنتها الكاملة على القطاع الديني في إدلب وبدعم من "هيئة تحرير الشام" منذ بداية العام 2021، بدأت "وزارة الأوقاف والدعوة والإرشاد" التابعة لـ "حكومة الإنقاذ" مرحلة جديدة طورت معها الخطاب الديني وفق الرؤية المستجدة لـ "تحرير الشام"
ليس مطلوباً من هؤلاء العلماء والدّعاة الذين بقوا في ميادين العمل العام والدّعوة المسجديّة والمجتمعيّة أن يعلنوا مواقف سياسيّة معارضة للأنظمة التي تُحكم سيطرتها على أماكن وجودهم، لكن المطلوب منهم أن لا يقعوا في حبائل النّفاق