غالباً ما تكون السخرية قاسية، ففي العام 2011 خرج وزير الخارجية السوري السابق وليد المعلم ليعلن محو أوروبا عن الخريطة. وفي العام 2011 أيضاً، خرج رامي مخلوف ابن خال رئيس النظام السوري بشار الأسد..
مع اندلاع الثورة السورية في آذار 2011، عملت "جمعية البستان الخيرية" المملوكة لرامي مخلوف على تجنيد الشبان من الطائفة العلوية ونقلهم من الساحل السوري وتوطينهم في دمشق وتحديدا في منطقة المزة 86 من خلال إنشاء وحدات سكنية مخالفة.الأسد يعيد أنصار مخلوف من
بات من الواضح بأن نظام بشار الأسد قد تورط كثيراً في تجارة المخدرات الصناعية، وقد عثر محققون ألمان على دليل يثبت اعتماد ديكتاتور سوريا على أموال المخدرات لتمويل نظامه وحكمه.