بعد سريان وقف إطلاق النار في إدلب شمالي سوريا آذار 2020 بالاتفاق بين تركيا وروسيا، انخفضت وتيرة القصف الجوي الروسي على مدن وبلدات الشمال، مقارنة بعام 2019، ولم تسجل ضربات جوية للطيران الحربي أو المروحي، التابع لنظام الأسد، على حساب تعزيز القواعد
كشف موقع إيراني معارض عن عملية اختراق لكاميرات قاعدة عسكرية تابعة لقوات الجيش الإيراني في محافظة همدان، غرب البلاد، ما أدى إلى تعطيل عمل الطائرات الحربية.