تواصل فرق "العراضة الشامية" مزاولة نشاطها في إحياء التراث الدمشقي ضمن أحياء العاصمة السورية، على الرغم من الظروف الاقتصادية والمعيشية السيئة والتغوّل الإيراني
يتمسّك السوريون إلى اليوم بتراث أجدادهم وآبائهم في الملبس والطقوس والعادات، انطلاقاً من انتمائهم العربي، على الرغم من كلفة اللباس الشعبي المصنوع يدوياً، إلا أن
أعلنت منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة "اليونيسكو"، مساء الثلاثاء، إدراج نفخ الزجاج التقليدي كعنصر تراثي جديد باسم سوريا على قائمة الصون العاجل ضمن قوائم التراث الثقافي الإنساني.
"صلوا على محمد.. مكحول العين.. العادية.. والله عليه" أسلوب غنائي استعراضي لم يكن للأردنيين أن يسمعوه ولا يشاهدوه في مناسباتهم وحفلاتهم قبل الثورة السورية عام 2011 إلا بالحدود الدنيا أو عبر شاشات التلفزة، ولكنه أصبح تقليداً مستحدثاً يمتزج بعاداتهم.