رفعت حكومة النظام السوري أسعار خدمات الاتصال الخليوية والثابتة وشبكة الإنترنت، بذريعة تأمين النفقات المتزايدة على شركات الاتصال في ظل الارتفاع الكبير لأسعار مشتقات النفط وتدنّي سعر الصرف.
كشف موقع "ألما" الإسرائيلي، الخاص بالتسريبات الاستخبارية، الخطوات والخطط الإيرانية لاختراق اتصالات السوريين المدنية والعسكرية بعد سيطرتها على سوق الاتصالات عبر المشغل الثالث "وفاتيل" الذي يخضع لسيطرة الحرس الثوري.
قال مصدر في شركة "سيرتيل" للاتصالات إن جودة الخدمات التي تقدمها الشركة تدنت في الفترة الأخيرة نتيجة لتفاقم التحديات حول صيانة وتدعيم البنى التحتية للشركة.