قال الرئيس الإيراني السابق، محمود أحمدي نجاد، إنه "في حال تحركت إيران وتركيا والسعودية سوياً فإن ذلك سيغير وجه المنطقة"، مشيراً إلى أن "القواسم المشتركة بين الدول الثلاث أكثر بكثير من نقاط الخلاف بينهم.
استأنف دبلوماسيون يمثلون الدول الكبرى في فيينا، أمس الجمعة، مباحثاتهم عن البرنامج النووي الإيراني، سعياً لإنجازها بحلول نهاية أيار الجاري لإنقاذ الاتفاق بعد تصعيد كبير بين الولايات المتحدة وإيران منذ ثلاث سنوات.