كشف مصدر في نقابة الأطباء أن غالبية خريجي كليات الطب البشري الجدد في الجامعات السورية، يسعون للسفر إلى خارج البلاد بهدف تحسين أوضاعهم المادية بالدرجة الأولى، في
ضبطت مديرية الصحة في حلب، ضمن مناطق سيطرة النظام السوري، مجموعة من الأطباء في أحد المشافي الخاصة يستخدمون مستهلكات القسطرة المعاد تعقيمها لعدد من المرضى.
طالب أطباء في مدينة حماة الخاضعة لسيطرة النظام السوري، بالعمل على الحد من هجرة الأطباء، ولا سيما الشباب إلى الخارج، معتبرين أن هجرتهم تمثّل هاجساً مقلقاً للقطاع
أصدر رئيس النظام السوري مرسوماً يقضي برفع سن انتهاء خدمة الطبيب البشري العامل في الدولة إلى 65 عاماً من العمر مع إمكانية تمديد خدمته سنة فسنة حتى إتمامه السبعين من العمر، بسبب النقص الحاد في الكوادر بمناطق سيطرته.
لم يعد اختصاص التخدير هو الوحيد النادر في المشافي السورية، بل تعدى ذلك ليشمل اختصاص الطوارئ والعناية المركزة، وفق ما أكده مدير مشفى المواساة عصام الأمين.