نفت "قوات سوريا الديمقراطية" مسؤوليتها عن ارتكاب أي مجازر في عفرين، معتبرة أن الإعلان التركي بشأن المقبرة الجماعية يأتي "ضمن الحرب الإعلامية التي تشنها تركيا ضد قسد، بهدف تشويه صورتها أمام الرأي العام".
عُثر في منطقة عفرين التابعة لمحافظة حلب شمال غربي سوريا، على جثث 35 شخصاً أعدموا قبل فترة قصيرة من عملية "غصن الزيتون" التي نفذها الجيش التركي عام 2018.
قال مصدر خاص لموقع تلفزيون سوريا إن قوات سوريا الديمقراطية "قسد" انتشلت خلال الفترة الماضية أكثر من 50 جثة من مواقع شهدت قصفا للتحالف الدولي، في بلدة الباغوز آخر معاقل تنظيم الدولة.