شهد، طفلة سورية مهجرة في مخيمات ريف إدلب، تمنت في العام الجديد خيمة تحميها وعائلتها من البرد بدل خيمتهم المهترئة.، لتتحقق أمنية الصغيرة بعد تكفل قطري ببناء منزل جديد للأسرة.
عدم توفر الحياة الكريمة، وعدم توفّر السلامة الجسدية المستدامة، وندرة فرص العمل، هي العوامل الأساس التي تؤثر على حياة اللاجئين والنازحين، الذين باتوا يعيشون بين متناقضين
اليوم، من البديهي أيضاً أن يشعر السوريون بالامتنان، لكل إنسان أو جهة تسهم بالتخفيف من معاناة أهلهم في مخيمات الشمال، وأقل القليل، من المفترض ألا نبادر للطعن بأمانتهم والتشكيك بنزاهتهم
نساء ينزعن ذهبهن ويتبرعن به لبناء المنازل للسوريين
ومسنات يدفعن أموالاً كنّ قد وفرنها للحج والعمرة
تفاعل فلسطيني منقطع النظير مع حملة #بيت_بدل_خيمة
ما قصة هذه الحملة؟ ومن أطلقها؟