قال وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي إن طهران لا تنوي إقامة أي اتصال مع الحكومة الجديدة في سوريا ما لم تتمكن السلطات السورية من ضمان الأمن في البلاد.
رغم التحديات المصيرية التي تواجهها طهران داخلياً وخارجياً، من احتجاجات شعبية كامنة تحت رماد السخط المجتمعي، إلى مفاوضات نووية هشة تتأرجح تحت وقع تهديدات الرئيس
وصل وزير الدفاع السعودي خالد بن سلمان، اليوم الخميس، إلى العاصمة الإيرانية طهران على رأس وفد عسكري، لبحث العلاقات الثنائية والقضايا ذات الاهتمام المشترك.
المتبقي بيد طهران للرد على السياسة التركية التي تواصل دكّ تحصينات النفوذ والتمدد الإيراني في سوريا، هو تسهيل مهمة إسرائيل لمواجهة أنقرة هناك نيابة عن الطرفين.
بعد أسابيع قليلة من سقوط نظام الأسد، خرج المرشد الأعلى للنظام الإيراني، علي خامنئي، ليصف سقوط الأسد بالفوضى، متوعداً بهزيمة وشيكة للثوار السوريين. وفي خضم تعليق
بحث رئيس جهاز الاستخبارات التركي، إبراهيم كالن، السبت، مع وزير الاستخبارات الإيراني، إسماعيل خطيب، وأمين المجلس الأعلى للأمن القومي، علي أكبر أحمديان، التطورات