في نيسان 2018 قال جيمس كومي المدير السابق لمكتب التحقيقات الفيدرالي إف بي آي بأن "ترمب غير لائق أخلاقيا لكي يكون رئيسا". وقد فتح هذا الباب أمام عدد من الأسئلة حول كيف يمكن الحكم على اللياقة الأخلاقية للرئيس ترمب
إذا امتهن واحدنا السرقة، لا يحق له ذمّ اللصوصية وإدانتها. وإذا ارتكب واحدنا جريمة قتل، ما عاد له الحق بشجب المجرمين. بمعنى أن اللص والقاتل لا يسعهما إخراج أنفسهما من جنايتهما، أو التملص من تبعات ما اقترفاه.