انتشر صنف جديد من القطن في ريف الرقة شمال شرقي سوريا، يُعرف بين المزارعين باسم "القطن المُر"، لقدرته على مقاومة الآفات الزراعية وعدم جذب الحشرات، ما جعله خياراً
تخلت حكومة النظام السوري عن تسلُّم محصول القطن من الفلاحين في محافظة الحسكة شمال شرقي سوريا، مما جعل الفلاحين في مواجهة مباشرة مع التجار، حيث باتوا تحت رحمتهم..
التهم حريق ضخم عشرات الأطنان من القطن داخل إحدى صالات محلج "تشرين" الواقع في منطقة جبرين شرقي حلب، والذي يعد الأكبر من حيث الإنتاج في مناطق سيطرة النظام السوري.
شهدت زراعة القطن في سوريا تراجعاً ملحوظاً في السنوات الأخيرة، إذ أصبحت الكلفة المرتفعة للزراعة مع ضعف المردود سبباً رئيساً لتوجه المزارعين نحو محاصيل أخرى أك