خطاب الكراهية

تشهد مناطق شمال غربي سوريا بوادر خطاب كراهية موجه ضد النازحين والمهجرين الذين يعيشون في المنطقة، بشكل غير مسبوق، يستخدم فيه وسائل ومصطلحات متعددة تحمل في طياتها

القضية ليست قضية قطط وكلاب، وإنما استخدم الشاعر العداوة التقليدية بين الكلاب والقطط لطرح قضية العنصرية وكره الأجانب وليبين تهافت المنطق العنصري وسخف ادعاءاته

أطلق مثقفون وأكاديميون وناشطون سوريون في كلّ من السويداء ودرعا وريف حلب الشمالي، مبادرة لتوحيد الخطاب الجماهيري الوطني المناهض للنظام السوري

تعمل مدينة ديربورن بولاية ميشيغان الأميركية على تعزيز وتكثيف وجود شرطتها، رداً على تداعيات مقال نشرته صحيفة "وول ستريت جورنال" وصف المدينة، التي تضم أكبر عدد من

دخل الخطاب العنصري الداعي للعداء والكراهية ضد العرب بشكل عام واللاجئين السوريين بشكل خاص، عبر وسائل التواصل الاجتماعي في تركيا، ضمن الأسبوع الأخير بمرحلة فتور.

ينتاب السوريين في تركيا مشاعر قلق وخوف استباقية لبدء العام الدراسي الجديد في البلاد، بحكم تنامي الخطاب العنصري ضد السوريين عقب الانتخابات الرئاسية وما تبعه من توظيف سياسي لملف اللاجئين وطريقة تعامل الحكومة الجديدة مع ملف السوريين.

نفى وزير الداخلية التركي، علي يرلي كايا، ترحيل بلاده للسوريين، مشيراً إلى أن هناك "من يستغل المنصات الرقمية للإثارة ضدنا".

انتقد العضو المؤسس لحزب "المستقبل" (Gelecek Partisi) التركي، خالد خوجة، زعيمَ "حزب الشعب الجمهوري" المعارض ومرشح الرئاسة التركية كمال كليتشدار أوغلو لاعتماده ضمن حملته الانتخابية، ملصقاً بمضمون عنصري يستهدف اللاجئين السوريين في تركيا.