رحبت الشبكة السورية لحقوق الإنسان بالقرار الأممي القاضي بإنشاء مؤسسة للكشف عن مصير المعتقلين والمفقودين في سوريا، مشيرة إلى أنها ستتعاون مع المؤسسة الأممية المشكلة كما تعاونت مع كافة الآليات الأممية السابقة.
شددت دولة قطر على "ضرورة العدالة والمصالحة الوطنية، وضمان الإنصاف والمحاسبة"، في سوريا، معلنة عن تقديم 75 مليون دولار أميركي للمساهمة في توفير الاحتياجات الإنسانية للشعب السوري.
خلال الأسابيع الأخيرة، تسارعت وتيرة التطبيع العربي مع النظام السوري، وأجرى النظام السوري اجتماعات وزيارات متبادلة مع أطراف عربية، بهدف بحث جهود حل الأزمة السورية، وعودتها إلى جامعة الدول العربية.
تداول سوريون وناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي، منشورات تستذكر وقائع مجزرة البيضا ورأس النبع بريف بانياس في محافظة طرطوس، والتي ارتكبتها قوات النظام السوري ومجموعات من "الشبيحة" وبعض العناصر من "حزب الله" اللبناني.