قالت مبعوثة المملكة المتحدة إلى سوريا، آن سنو، إن "النموذج القائم على الموافقة لدخول المساعدات الإنسانية إلى سوريا، ليس نظاماً موثوقاً أو مستداماً، لتقديم المساعدات للسوريين المحتاجين".
طالبت سفيرة الولايات المتحدة لدى الأمم المتحدة، ليندا توماس غرينفيلد، النظام السوري بكبح أنشطة الميليشيات المدعومة من إيران في سوريا، مؤكدة أن القرار 2254 هو "خارطة الطريق الوحيدة القابلة للتطبيق لحل دائم للصراع".
أكد وزراء خارجية دول الخليج العربي والاتحاد الأوروبي التزام بلادهم بالتوصل إلى حل سياسي شامل في سوريا وفق القرارات الدولية، مشددين على دعمهم للعملية السياسية بقيادة الأمم المتحدة.
كشفت مصادر خاصة لموقع "تلفزيون سوريا" أن مكتب تنسيق العمل الإنساني في شمالي سوريا هو "إطار سياسي" يتبع لحكومة الإنقاذ في محافظة إدلب، تم تأسيسه بهدف "ربط الدول المانحة بمناطق شمال غربي سوريا".