أكدت مديرية صحة ريف دمشق التابعة للنظام، اليوم السبت، أن أعداد المصابين بداء السكري من النمط الثاني في سوريا بازدياد، حيث وصل عدد المسجلين في العيادات الرسمية في ريف دمشق وحدها إلى 32 ألف مريض.
توفي خلال الأسبوع الماضي، طفلان لم تتجاوز أعمارهما الخمس سنوات في مدينة دمشق، بعد إصابتهما بارتفاع الحرارة دون أي مؤشرات مرضية سابقة بحسب ذويهم وكلام الأطباء المشرفين.
تفاجأ سليمان عمر (80 عاما) لاجئ سوري عند مراجعته لمركز أطباء بلا حدود المعني بعلاج الأمراض غير السارية في محافظة إربد شمالي الأردن بخبر إغلاق المركز، مما شكل لديه خوفاً على وضعه الصحي خاصة أنه يعاني من مرض القلب والسكري والأعصاب.
يعد زواج الأقارب أحد أهم أسباب الأمراض الوراثية، التي تؤدي إلى إعاقات جسدية وحركية وذهنية، بالإضافة إلى قصر القامة وانخفاض مستوى الذكاء والقدرة على الانتباه والتركيز وحسن المظهر وعلى الرغم من ذلك تتمسك بعض العائلات بموروثها الشعبي وتعمد إلى تزويج
يعاني سُكان ريفي حلب الشمالي والشرقي، من أمراض ونزلات برد شديدة، باتت تنهش أجسادهم، بسبب انخفاض درجات الحرارة إلى ما دون الصفر خلال الأيام القليلة الماضية، حيث سجلت (- 6) درجة، في الليل و(+7) خلال النهار، ما دفع الأهالي إلى الاعتماد على الصيادلة
تُمثل ريهام شريحة واسعة من مجتمع يعيش حالة من الاضطراب النفسي المتعدد الأوجه، لا يمكن حصرها طبعاً بظروف اجتماعية واقتصادية عابرة، بل باتت جزءاً متأصلاً في حياة السوريين، عشر سنوات مضت وفصولها القاسية لم تتوقف يوماً