تعتبر العراضة الحمصية أحد أهم طقوس العيد عند أهالي حمص، ونقل موهوبو العراضة هذا الفن إلى الشمال السوري بعد نزوحهم، حيث تخرج فرق العراضة صباح العيد إلى الساحات
تأخذ مظاهر العيد في دمشق شكلاً أقرب إلى "المداراة" بما هو ضمن المستطاع وبالحد الأدنى من الفرح، أو القبول بالأمر الواقع بتجاهل قدوم العيد من أصله؛ ولا سيما مع عج
يعمل بائعو نبتة "الآس" في دمشق وريفها على تجهيز الكثير من أغصان تلك النبتة دائمة الخضرة، حيث يحرص سوريون على شرائها لتزيين قبور ذويهم في أوّل أيام العيد..
أفادت صحيفة مقرّبة من النظام السوري، بأنّ عشرات الموظّفين أعربوا عن غضبهم، احتجاجاً على تأجيل "سلفة/ قرض العيد" الذي أعلن عنه مصرف "الوطنية للتمويل الأصغر"..