تعرضت بعض شركات ومصانع رجال أعمال سوريين في مصر، لعمليات دهم وتفتيش ضمن حملة أمنية واسعة أطلقتها السلطات المصرية مؤخراً، ما أثار القلق داخل أوساط المقيمين واللا
خفّض "مصرف سورية المركزي" التابع للنظام سعر تصريف الليرة السورية مقابل الدولار الأميركي للحوالات والصرافة في النشرة الرسمية، وذلك بمقدار 100 ليرة فقط..
اقترح مسؤول في جمعية "حماية المستهلك" أن تخصص "وزارة التجارة الداخلية" في حكومة النظام السوري، أكشاكاً ومنافذ لبيع ربطات الخبز المعروضة بأسعار السوق السوداء،
بعد تلميحات سابقة لوزير الاقتصاد في حكومة النظام السوري سامر الخليل، بأنه يتم العمل على دراسة تعديل مرسوم تجريم التعامل بالقطع الأجنبي "بما يحقق ارتياحا للشارع
رغم أن سعر صرف الدولار على "فيس بوك" والتطبيقات المعتمدة لدى التجار وصل إلى 14200 ليرة سورية حتى يوم أمس الأربعاء، إلا أن سعره الحقيقي لدى الصرافيين في السوق السوداء وصل إلى 14500 ليرة
أفادت مصادر لـ موقع تلفزيون سوريا، اليوم الخميس، بأنّ دوريات مخابرات النظام السوري نفّذت حملة دهم على محال الذهب في العاصمة دمشق، واعتقلت نحو 20 صائغاً..
تزداد الأعباء الاقتصادية على السوريين في مصر على إثر الانخفاض الكبير لقيمة الجنيه أمام الدولار في "السوق السوداء" ليصل إلى 47 جنيها مصريا، بينما لا يزال سعره في البنوك ومراكز الصرافة مستقرا على 30.85 جنيها.
انتشرت أسواق سوداء لبيع الذهب سواء عبر الإنترنت أو بين الناس في عملية لا يتعدى دور الصائغ فيها وزن المصاغ والتأكد من عياره. يتفق الطرفان على سعر المبيع بين بعضهما بعضاً هرباً من الخسارة التي سوف تلحق بصاحب المصاغ أو الليرات الذهبية أو الراغب...