انقطع السكر من السوق في العاصمة دمشق بشكل مفاجئ، بالتزامن مع إعلان وزارة التجارة الداخلية وحماية المستهلك عن طرح السكر الحر عبر البطاقة الذكية في المؤسسة السورية للتجارة بسعر 2200 ليرة للكيلو ضمن مخصصات محددة.
بدأت وسائل إعلام مقربة من نظام الأسد حملة تمهيد لرفع أسعار المواد التموينية المدعومة في صالات "المؤسسة السورية للتجارة"، معتمدة في ذلك على تحذيرات للمنظمات العالمية عن مخاطر التعرض لأزمات غذائية.