يشهد سوق العقارات انتعاشاً كبيراً في حمص رغم إجراءات حكومة النظام وقراراتها الضريبية التي تعيق عمل المكاتب العقارية وتزيد من تكاليفها، وزادت هذه الظاهرة أخيراً في ريف حمص الشمالي بسبب التضييق الأمني وقلة فرص العمل.
طالبت قوات النظام، شباناً من أبناء ريف حمص الشمالي بإجراء تسوية جديدة بعد زيارة اللجنة الأمنية وضباط من أجهزة أمن النظام إلى مدينة تلبيسة ولقاء وجهاء المنطقة.
علم موقع تلفزيون سوريا من سائقي صهاريج تحمل النفط من شمال شرقي سوريا إلى مناطق نظام الأسد أن "قوات سوريا الديمقراطية" (قسد) فرضت على أحد أنواع تلك الصهاريج غرامة مالية كبيرة.
جددت الشبكة السورية لحقوق الإنسان التذكير بمجزرة التطهير الإثني في قرية تسنين بريف حمص الشمالي، التي ارتكتبها ميليشيات النظام في السادس من كانون الثاني 2013، والتي راح ضحيتها 105 مدنيين، بينهم 10 أطفال و19 امرأة.