الخضار والفواكه

يُعدّ الاكتئاب هاجساً كبيراً يُهدد الصحة العامة على مستوى العالم، حيث يُمثل المساهم الأكبر في عبء الأمراض غير المُعدية، وفقاً لمنظمة الصحة العالمية.

سجلت أسعار بعض الخضار في أسواق العاصمة السورية دمشق وريفها ارتفاعاً غير مسبوق، الأمر الذي أجبر الأهالي على التخلي عن بعض الأصناف والاعتماد على الأرخص منها.

تعتمد الصحة الجيدة على اتباع نظام غذائي صحي، وممارسة الرياضة، والحصول على قسط كافٍ من النوم. وهناك علاقة واضحة بين هذه العناصر؛ فالتغذية الجيدة تزود الجسم

تقدمت جميعة حماية المستهلك بطلب إلى وزارة الداخلية وحماية المستهلك التابعة للنظام، لإقامة أسواق هال مصغرة في أحياء دمشق للمساهمة في خفض أسعار الخضار والفواكه المتصاعدة يومياً.

أدت موجة الحر التي ضربت سوريا منذ مطلع شهر تموز الجاري، إلى ارتفاع أسعار الخضر والفواكه في سوريا، بسبب انخفاض التوريدات إلى أسواق الخضر.

طالب أعضاء لجنة سوق الهال بدمشق بإعفاء تجار الخضراوات والفواكه "المفروزة" بدمشق من البيع بالتسعيرة الرسمية، على اعتبار أن زبائن هذا الصنف من المواد لا يهتم بالأسعار ويشتري وفقاً للحاجة، وذلك بالتزامن مع ارتفاع كبير في أسعار مختلف المواد الغذائية

على وقع أزمة المحروقات، وارتفاع أسعارها خلال الفترة الماضية في سوريا، شهدت معظم المنتجات الغذائية المصدرة من سوريا باتجاه دول الجوار ارتفاعاً في الأسعار، ما أثر ذلك إلى تراجع المنتج السوري من حيث المنافسة.

وأبلغ النظام المزارعين أنه من المحظور استغلال هذه المساحات المتلفة في الزراعة مجدداً، من دون أن يذكر أي معلومات حول ما إذا كان ينوي تعويض الأهالي.

تستمر أسعار مختلف المواد الغذائية في مناطق سيطرة النظام السوري بالارتفاع،

أستاذ جامعي في كلية الاقتصاد بحلب يكشف الكذب في تصريحات النظام بالأرقام.. الهدف الحقيقي وراء رفع سعر البنزين سد العجز في الموازنة عوضا عن محاربة الفساد