بدأت قوات النظام صباح اليوم السبت، إجراءات التسوية في بلدات بصر الحرير ومحجة وقرى اللجاة شرقي درعا، بعدما دخلت إلى بلدة المحجة برفقة الشرطة العسكرية الروسية.
انسحبت قوات النظام مساء أمس الجمعة، من محيط مدينة الحراك شرقي درعا بعد إجبار الأهالي على شراء قطع من السلاح الخفيف لاستكمال العدد المطلوب تسليمه للجنة الأمنية، ولينهوا بذلك حصاراً استمر ثلاثة أيام، وتهديدات باقتحامها.