تشهد منطقة "الحجر الأسود" جنوبي العاصمة دمشق، إهمالاً واسعاً طال مختلف الخدمات والمباني السكنية والبنى التحتية، التي تعرضت للدمار والهدم من جراء قصف قوات النظام
شددت لجنة الأمم المتحدة لتقصي الحقائق في سوريا على "ضرورة تقديم المسؤولين عن الفظائع التي ارتكبت خلال 12 عاماً إلى العدالة"، مشيرة إلى أن أطراف النزاع في سوريا ارتكبت كل جريمة حرب قابلة للتطبيق في نزاع مسلح غير دولي.
تمكّن أهالي بلدة داعل بريف درعا من جمع أكثر من مليار ومئة مليون ليرة سورية، بعد إطلاقهم مبادرة حملت مسمّى "فزعة داعل" بهدف إصلاح البنى التحتية في البلدة.
أعلن عضو الهيئة السياسية في "الائتلاف الوطني السوري" المعارض، هادي البحرة، أن "صندوق الائتمان لإعادة إعمار سوريا" تلقى مساهمات وتبرعات بلغت 229.56 مليون يورو، ستستخدم لتأمين الكهرباء عبر الطاقة البديلة للبنى التحتية شمال غربي سوريا وشمال شرقيها.
أصدرت الجمعية الطبية السورية الأميركية "سامز" تقريراً عن استخدام السلاح العشوائي في سوريا، بهدف "تأطير القضايا التي تنظر فيها المحاكم عند تقييم الادعاءات بأن استخدام السلاح العشوائي ينتهك القانون الدولي الإنساني بطريقة تبرر المساءلة الجنائية".
كشف مدير "الخدمات الفنية" في دير الزور، راشد الحمد، عن تخريب أكثر من 85 في المئة من شبكة الطرق والبنى التحتية في المحافظة، موضحاً أن نسبة التخريب في مدينة دير الزور هي الأكبر.
مع تسارع النمو الكبير سكانياً وبشرياً لبلدة سرمدا، في ريف إدلب، والتي تحولت في غضون سنوات من بلدة صغيرة إلى مدينة، ازدادت عشرة أضعاف، من دون استعدادات وغياب التخطيط التنظيمي الذي يراعي هذا التضخم.