أنهت قوات النظام حملة التمشيط التي أطلقتها ضد خلايا تنظيم الدولة "داعش" في البادية السورية قبل أسبوع، من دون تحقيق النتائج التي كانت ترجوها على الرغم من الحشد.
إثر زلزال تركيا وسوريا حضرت البادية مرتين، الأولى في حالة اجتماعية بدوية تجسد فيها أخلاق أهلها النشامى، هذه الحالة تسمى بالفزعة، والثانية بعودة الخيم للظهور خارج المخيمات
لا تزال مواكب تشييع قتلى قوات النظام تتوافد إلى الساحل السوري رغم هدوء الجبهات خلال الأشهر الأخيرة، وكان لافتاً ازدياد حصيلة القتلى لا سيما في صفوف الضباط الذين سقطوا في جبهات مختلفة أبرزها البادية السورية.