لم تثنِ الحرب السورية بسنواتها العشر وما حملته من فقر وغلاء معيشي، بعض العائلات في دمشق وريفها عن التمسك بالعادات والتقاليد الموروثة في الأعراس وعند التقدم..
مع انتقال أكثر من مليون ونصف مليون سوري إلى مصر، نقلوا معهم العديد من المهن التي كانوا يتقنونها وتربوا عليها، من هذه المهن كانت فرق "العراضة الشامية"، وفرق الإنشاد الديني "الموالدية".