وصلت أسعار حجوزات حفلات سهرتي "عيد الميلاد ورأس السنة" في العاصمة دمشق وريفها، لنحو مليوني ليرة للشخص الواحد، في ظل أزمات المعيشة الخانقة التي يعانيها السوريون
يقبل فنانون سوريون ولبنانيون إلى دمشق واللاذقية لإحياء حفلات رأس السنة، لطبقة الأثرياء وأمراء الحرب والسلطة، حيث إن 90 في المئة من السوريين يرزحون تحت خط الفقر وبحاجة إلى مساعدات إنسانية عاجلة.