أدباء

العلاقة بين الجوائز والمبدعين شائكة وملتبسة، فمن الملاحظ أن الجوائز نوعين؛ جوائز تشجيع تمنح للمغمورين من الموهوبين، وجوائز تتويج تمنح عن مسيرة أدبية كاملة

اثنتان وثلاثون سيرة تحليلية لتجارب زواج جمعت بين مبدعَين، من العرب وغير العرب، يقدمها الكاتب والشاعر اللبناني شوقي بزيع عبر كتابه الصادر حديثاً والذي حمل عنوان "زواج المبدعين.. ثراء المتخيل وفقر الواقع"

تعتبر القراءة زاد الأديب والمفكر للإبحار بعوالم الأدب والفكر، وهي –القراءة- من أكثر النصائح التي يتلقاها الكتّاب الجدد

بات معروفاً عند جماهير العالم أن الفلسفة والأدب والفنون صاغت معاني الوجود، وصار الإنسان محط اهتمام عند الجميع

أعادت حادثة طعن الكاتب البريطاني/ الهندي سلمان رشدي إلى الأذهان حوادث عديدة تعرّض فيها كتّاب ومفكرون عرب..

أكد رئيس النظام السوري بشار الأسد على "عدم فصل الفكر عن السياسة"، معتبراً أن ما يحصل في سوريا هو "حرب على الانتماء" بحسب تعبيره.

ترسيخًا للهوية والانتماء، نُرنّم على ضفاف جرح الوطن الغالي، ونرفع صوت السوري المحب لوطنه والمعتز به

لا شيء ينافس الأدب في التعبير عن الواقع، وهذه هي المهمة الرئيسة للأدب؛ أن يخلق عالماً موازياً للواقع الذي يعيشه الناس،

في حين اعتبر بعض النقاد والمطلعين أن وسائل التواصل الاجتماعي حلت كنقمة على الأدب وحركته، رأى آخرون أنها جاءت كربيع أزهرت معه تجارب وأفكار جديدة على مستوى النص نفسه، وفي ابتكار طرق لإيصال الكلمة والترويج لها ولكاتبها

حتى يومنا هذا، تحيط حياة الكاتب هالة من الإعجاب والفضول الكبيرين لدى المتابعين والقراء، فهي تبدو لبعضهم براقةً، جاذبةً نحو عوالم الصعلكة والتحرر من الواقع والتمرد عليه أيضًا.