استحقاق جديد واجهته "الجبهة الشامية" العاملة في الفيلق الثالث بالجيش الوطني السوري، وضعها أمام مفترق طرق، بعد إخفاقها في التعامل مع ملف "لواء صقور الشمال".
في الأول من تموز، اهتزت منطقة شمال غربي سوريا على وقع مظاهرات غاضبة، احتجاجاً على الاعتداءات العنصرية ضد اللاجئين السوريين في ولاية قيصري وسط تركيا، وربما كانت
ينبئ البيان الصادر عن وزارة الدفاع في الحكومة السورية المؤقتة، بملاحقة كل فصيل يعمل ضمن مناطق نفوذها، ويرفض الانضمام إلى صفوف الجيش الوطني السوري، بمرحلة جديدة
دانت وزارة الدفاع في الحكومة السورية المؤقتة، تنفيذ الطائرات الحربية الروسية، أمس الخميس، غارات جوية على نقاط تتبع لفصيل عسكري، بالقرب من مدينة الباب شرقي حلب.
شهدت العلاقة بين الجانب التركي، و"أحرار الشام - القطاع الشرقي" (أحرار عولان) المقرب من "هيئة تحرير الشام" زيادة في التوتر بعد دهم مقار للهيئة في ريف حلب الشرقي