كاتب سوري
صورة مع "السيد الرئيس"
في زمن ما كانت صورة ملتقطة من بعيد مع السيد الرئيس تفتح لك في سوريا أبواب النعيم، فما بالك بصورة كبيرة بجواره أو مصافحة حميمية
ما بقي من عملاء سوريا
أخرجت بثينة شعبان ما في داخلها من قيح مقيم في وجه السوريين الذين قرروا التظاهر احتجاجاً على الأوضاع الاقتصادية المزرية التي وصلت إليها البلاد
ريان المغربي.. وصور مرتجفة لأطفال سوريا
حتى اللحظة ما زال الطفل المغربي ريان الذي سقط في إحدى الآبار المحلية مثار اهتمام وتعاطف العالم، وهذا شأن إنساني لا ينازع فيه أحد
عيسى الخليل الذي مات متجمداً.. ويكره العبودية
كان من الممكن أن يموت عيسى الخليل بضربة شمس قبل أكثر من ثلاثين سنة، وهو الذي أدمن الدوران في أحياء مدينته في ريف دمشق
علاء موسى وأشباهه وأسياده
سارع نظام الأسد مباشرة إلى مناصرة الطبيب المجرم علاء موسى الذي يحاكم في ألمانيا بتهم قد تصل إلى الحكم عليه بالمؤبد
عقول سورية.. سيناريوهات الهرب والجنون
لم يكن عيسى أستاذ المرحلة الابتدائية النموذج الوحيد لأولئك الذين كظموا سخطهم فاستحالوا مرضى نفسيين يجوبون الشوارع تارة، ويلقون خطبهم على العابرين...
شريف شحادة.. وخطاب السعادة
لا شماتة بسوري جائع في أي بقعة على هذي الأرض التي تنوء بالفقراء والمظلومين فهم يتكاثرون بالحروب وسواها
بيوتنا التي عاشت في رأس حاتم علي
كيف يكون رجل بكل هذا الخجل حد الانطواء غاضباً من داخله ثم يستطيع أن ينفجر على الشاشة كمارد
بقع بيضاء في أسبوع التيه السوري
أحاول النجاة كل أسبوع من فخ الفكرة المكررة والساذجة وقت يحين موعد الزاوية الأسبوعية في هذا المنبر