أعلنت "وزارة الدفاع" في "الحكومة السورية المؤقتة" أنها تسلمت إدارة معبر "الحمران" شرقي حلب، وذلك بعد نحو خمسة أشهر على انتزاعه من يد "الفيلق الثالث" العامل تحت مظلة "الجيش الوطني السوري".
كشفت مصادر خاصة لموقع تلفزيون سوريا أن هيئة تحرير الشام زودت "فرقة السلطان سليمان شاه" المعروفة باسم "العمشات" بدبابات ومدافع، ما يؤكد التقارير السابقة بعدم انسحاب الهيئة من منطقة عفرين بعد معارك مع "الفيلق الثالث" في الجيش الوطني.
تشهد مدينة الباب بريف حلب الشرقي استنفاراً أمنياً واسعاً، بعد دعوات للخروج في مظاهرات، ظهر اليوم الأربعاء، للمطالبة بمحاسبة قتلة الناشط محمد عبد اللطيف "أبو غنوم" وزوجته، وذلك بعد انتهاء المهلة المقررة منذ 15 يوم للكشف عن المتورطين بالاغتيال كافة.