ناشد أكاديميون وناشطون حقوقيون وسياسيون سوريون، الحكومة التركية للتدخل وتخليص المدنيين المقيمين في إدلب من ما وصفوه بـ "ظلم وممارسات تنظيم هيئة تحرير الشام".
كتب محمود درويش قصيدته/ الملحمة "مديح الظل العالي" (1983)، في أحد أحلك ظروفٍ يمكن أن يمرّ بها إنسان/ شاعر تنطبق عليه مواصفات درويش؛ كفلسطيني لاجئ في لبنان
تبرع رجل أعمال سوري مقيم في دولة قطر بأكثر من ألف "تابلت" لوقف المعارف التركي، في مساهمة منه بدعم العملية التعليمية في ظل جائحة كورونا التي فرضت على الطلبة التعلم عن بعد، للحد من إصابتهم بالفيروس.