في ١٢ يوليو من العام ١٧٨٩ وقف شاب فرنسي جميل على منضدة إحدى طاولات مقهى «دو فوي» الواقعة في حديقة القصر الملكي، وألقى خطبة مدوية على مسامع مرتادي المقهى الذين كان أغلبهم من المعارضين السياسيين
في تشارين، يتذكّر السوريون "٦ تشرين الأول- حرب أكتوبر"، ويتذكرون ١٦ تشرين الثاني- التصحيح"؛ حيث جعل "نظام الأسد" هذين التاريخين قوتاً يومياً للبرمجة الدماغية السورية.