قالت منظمة "أنقذوا الأطفال" إن الألغام الأرضية هي "بذور موت يزرعها الكبار وتفتك بالأطفال"، مؤكدة أن الصراع في سوريا "لا يزال يودي بحياة الأطفال ويمزق العائلات".
تزايدت زراعة الألغام في مناطق شرقي حمص بشكل كبير، حيث تقوم الميليشيات الإيرانية بزرعها حول مواقعها التي تتغير باستمرار، الأمر الذي يهدد حياة أهالي المنطقة، لا سيما البدو الرحّل.