عاد الهدوء جزئياً إلى محافظة إدلب شمالي سوريا، بعد ستة أيام من التصعيد من قبل روسيا والنظام السوري، عبر الطائرات الحربية، والقصف المدفعي والصاروخي، ما أودى بحياة نحو 50 شخصاً، وإصابة العشرات بجروح، فضلاً عن إجبار عشرات الآلاف على ترك منازلهم والتوجه
أثار إعلان عدد من الممثلين السوريين دعمهم وتضامنهم مع شعب فلسطين في ظل عملية "طوفان الأقصى"، موجة سخط على مواقع التواصل الاجتماعي، بسبب تجاهلهم وتغافلهم عن صرخات أطفال إدلب..
يشهد الواقع الميداني في محافظة إدلب شمال غربي سوريا انخفاضاً في وتيرة القصف الجوي والمدفعي والصاروخي على الأحياء السكنية في المحافظة من قبل روسيا والنظام السوري، مقارنة بالأيام الأربعة الماضية، بالتزامن مع الحديث عن تهدئة بين الأطراف تعيد الهدوء..