أفرزت الدعوة إلى التجديد في مضامين الشعر العربي وأشكاله التقليدية/ الكلاسيكية، خلال الحقبة التي أعقبت الحرب العالمية الثانية، شكلين من الشعر؛ تجلّى أولهما في قصيدة "التفعيلة" أو الشعر "الحر" أو "الشعر الجديد
هالةٌ صارخة من السلبية تحيط بمفردة (الغضب) عند إنسان الألفية الثالثة، وعلى وجه الخصوص عند الإنسان العربي على الرغم من كل دوافع الغضب المبررة التي يعيشها منذ بداية القرن العشرين إلى اليوم
لفتني العنوان، "عباقرة النغم.. حياتي بين الشعر والشعراء"، وسارعت باقتناء الكتاب حتى أعيش في رحاب حكايات القصائد. أسَّس المؤلِّف أحمد سعيد محمدية دار نشر «العودة»، التي اهتمت بنشر الشعر، واشتهرت كدار نشر، وكانت جواز مرور لمن ينشر فيها من الأدباء.