تضيق الخيارات أمام مجموعات "أحرار الشام - القطاع الشرقي"، التي يتركز وجودها بشكل أساسي في مدينتي الباب وجرابلس وريفيهما شرقي حلب، فقد بات مستقبل القطاع مهدداً بعد عام من بروزه إثر انشقاقه عن "الفيلق الثالث" في "الجيش الوطني السوري"، إذ إن استمرار تحا
اتّهم الزعم السابق لحزب "العمال الكردستاني"، المصنف في تركيا على قوائم الإرهاب، صالح مسلم، "الجيش السوري الحر" بتنفيذ الهجوم في شارع الاستقلال بإسطنبول الأسبوع الماضي، مشيراً إلى أن الهجوم "مؤامرة نظمتها إدارة الحرب" التابعة للحكومة التركية.
منذ إعلان "الفيلق الثالث" التابع للجيش الوطني، في العاشر من تشرين الأول الجاري، القبض على الخلية المسؤولة عن عملية اغتيال الناشط محمد عبد اللطيف الملقب بـ"أبو غنوم" وزوجته الحامل في مدينة الباب شرقي حلب، برزت إلى واجهة الأحداث المتسارعة في الشمال الس