تشهد الأوساط التجارية في سوريا تخوفاً من مخاطر ارتفاع التوتر في البحر الأحمر وتأخر أو إلغاء وصول الشاحنات، الأمر الذي يهدد بارتفاع أجور الشحن إلى أكثر من 300
دفع غلاء الأسعار والتضخّم المستمر في مناطق سيطرة النظام السوري، إلى عزوف معظم المواطنين عن التعامل بالفئات النقدية الصغيرة ضمن حركات البيع والشراء في المحال
تشهد الأسواق السورية حالة ركود فريدة من نوعها، وسط استمرار التجّار والباعة في رفع الأسعار وعدم الاكتراث بمبادئ العرض والطلب، حيث باتت أولويتهم الأولى هي إمكانية الاستمرار بالعمل القليل المتوفّر بدلاً من الإفلاس بالكامل..