صوّرتُ الخراب الذي حلَّ بالبيوت والشوارع. صورت نساء ورجال الإنقاذ وهم يقومون بعملهم. مراكز الإيواء التي أقيمت على عجل. لكني لم أستطع أن أصور الضحايا أو أهاليهم
حدثتني صديقة بإعجاب عن رواية أنهت قراءتها باستمتاع لكاتب عربي مرموق حاصل على عدة جوائز. وكعادة عموم من يُنهي عملاً أدبياً أو عملاً سينمائياً، فهو لا يكتفي باستعراض أهم محاوره، بل يخوض في أدق تفاصيله