رغم أن اللواء عدنان الأسد كان قد قارب السبعين عند قيام الثورة؛ فإنه سارع إلى وضع نفسه في خدمة ابن عمه، كي يستفيد الرئيس الشاب من التجربة المديدة التي حصّلها الضابط المتقاعد.
لم يكن مفاجئا لي دفع المرسوم ١٦ من قبل النظام في خضم الجدل العام إيذانا بسيطرة وزارة الأوقاف السورية على الحياة العامة في البلاد وإحكام الخناق عليها ..