بدأ الترنّم بشعار ( الديمقراطية) يتنامى منذ سبعينيات القرن الماضي، لدى معتنقي ثلاث قطّاعات إيديولوجية في سوريا، لعلّها هي القطّاعات الأساسية الحاضنة لمجمل العاملين في الحقل السياسي والثقافي، وأعني تحديداً ( القوميين والشيوعيين والإسلاميين)
إذاعة "آسيا الحرة" تقول إن المسؤولين الصينيين في إقليم "شينجيانغ" بدأت بإجبار الإيغور على إعادة ترميم منازلهم وفقاً للهندسة الصينية، وأن ينام الرجال إلى جانب زوجات الإيغور المحتجزين.
كان ذلك الاسم الذي كنت أستخدمه في البطاقة المزورة. كان الرجل يقف وراء الكنتوار في الأمن العام على الحدود السورية-اللبنانية، يحمل بطاقتي بيده ويتأمل الوجه. خفق قلبي بعنف، واستشعرت كآبة لسماعي رنة الصوت. لم يكن سؤالا بريئا. والبطاقة كانت رديئة التزوير.