مرة أخرى، بدأت أعداد هائلة من الناس بالرحيل عن أوطانها هرباً من العنف لتصل إلى أوروبا والولايات المتحدة، أما حالة الفشل في وقف هذه الموجة فهي التي تزيد من تأييد الناس لليمين المتطرف في كلتا القارتين.
نقل موقع باسنيوز المقرب من حكومة إقليم كردستان العراق عن ناشط إعلامي اليوم الخميس قوله، إن أكثر من 500 نازح من أبناء عفرين عادوا إلى منازلهم خلال شهر تموز الماضي.
خلال محاولته البحث عن حطب يدفئ به أجساد أبنائه قتل أبو محمد النازح المدني في ريف اللاذقية بصواريخ قوات النظام السوري الموجهة قبل أيام قليلة، وجرح معه نازحون آخرون في قرية "الزيتونة" بمنطقة جبل التركمان، شمال شرقي محافظة اللاذقية.